خمسون عدداً تم تحضيرهم و نشرهم بكل شغفٍ و حب، و مثابرة و بحثٍ و تدقيق..
الحمدلله على استمرار طاقم المجلة بإنتاج مجلتنا الثقافية و المعنية بالشؤون العربية التراثية و الثقافية حتى الآن.
معاً بإذن الله سنستمر و نطوّر المجلة أكثر لتكون منارةً في سماء الأدب و تضيء و لو القليل على ارثنا و حضارتنا العربية الخصبة.
إبتداءً من العدد القادم سيتم زيادة أبواب المجلة لتتضمن مواضيع جديدة و منوعة تهم الكثيرين.
أشكر كل من ساهم في إنجاح كل تلك الأعداد من كُتّاب و تقنيين و قرّاء و متابعين.