بعد رحيل البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب المصري لكرة القدم غير مأسوف عليه من قبل الشارع الكروي المصري بعد النتائج والعروض التي تليق بسمعة وتاريخ الكرة المصرية .
وقرار تعيين جهاز فني وطني بقيادة اسطورتي الكرة المصرية في حقبة الثمانينات و التسعينات ” التوأم حسن ” من قبل إتحاد الكرة المصري الذي استقبله الكثر من جمهور واعلام أرض الكنانة العاشق للعبة الشعبية الأولي عالميا
بكثير من الفرحة والثقة الممزوجة بالامال المعقودة عليهما في عودة التتويج بكأس الأمم الإفريقية ” الثامنة ” التي اشتاق لها كثيرا الجمهور المصري ..
بل ذهب الكثيرين بطوحاتهم بعيدا في أن الوصول إلى المونديال القادم مفروغ منه رفقتهما .
بل أن البعض ذهب باحلامه ولما لا الذهاب لأبعد محطة ممكنة في المونديال العالمي القادم للمنتخبات مثلما فعلت اسود الأطلسي المنتخب المغربي في مونديال قطر 2022 .
فهل سينجح عميد الكرة المصرية حسام حسن رفقة شقيقه وتوءمه إبراهيم ” مدير المنتخب المصرى ” في كتابة إنجازات يسطرا بها تاريخا من ذهبا رفقة جهازهم الفني
يضاف لهما ولرصيدهما كمدرب وإداري مثلما كانا لاعبين من أهم من ارتدوا فانلة المنتخب الوطني المصري عبر تاريخه ويكونوا علي قدر مسؤلية وثقة الشارع الكروي المصري .. إجابة منتظرة منهما خلال قليل السنوات القادمة .
وعلي الصعيد الكروي العالمي فلا صوت يعلو علي التاكيدات الصادرة من الإعلام الرياضي الفرنسي – الاسباني والتي تؤكد أن عملية انتقال نجم المنتخب الفرنسي كيليان مبابي وباريس سان جيرمان اصبحت شبه مؤكدة إلي نادي القرن الماضي بالقارة العجوز الأوربية ” ريال مدريد ” .
خاصة أنه تم إبلاغ رئيس نادي العاصمة الفرنسية ” ناصر الخليفي ” من قبل مدير اعمال مبابي بأن العام الجاري هو العام الأخير له رفقة الباريسين .
وخلال الساعات القليلة الماضية خرجت ” ماركا الإسبانية ” لتؤكد ان عقد اللاعب مع الملكي المدريدي سيشمل حصوله علي راتب سنوي ما بين ١٥ – ٢٠ مليون يورو إضافة لمبلغ يصل ل ١٥٠ مليون يورو مكافأة توقيع !!؟ .
فهل يتدخل ناصر الخليفي رئيس نادي البي . اس . جي جيرمان لاقناع النجم الفرنسي بالبقاء في صفوفه كما فعلها قبل ٣ سنوات ؟
ام يكون مبابي هو صفقة القرن القادمة لريال مدريد في الصيف القادم والتي اشتاق لها كثيرا عشاق المرينجي المدريدي ؟
عموما سنري ما سيسفر عنه قصة صراع مدينتين ” باريس – مدريد ” للظفر بخدمات مبابي خلال المستقبل القريب .
وأخيرا ، اشتباك قادم وشيك إن لم يكن قد بدأ بين الإتحاد الدولي لكرة القدم ” الفيفا ” و الإتحاد الإفريقي للعبة والسبب هو إقامة مونديال الأندية العالمية بالولايات المتحدة الأمريكية خلال صيف 2025 “
منتصف يونيو حتي منتصف يوليو ” في حلته الأولي الحديثة بمشاركة ٣٢ ناديا من جميع قارات العالم وهو ما يتواكب مع إقامة النسخة القادمة من كأس الأمم الأفريقية بالمغرب الشقيقة في ذات التوقيت
مما يجعل إقامة البطولتين امر شبه مستحيلا في ذاك التوقيت لارتباط العديد من لاعبي اندية القارة السمراء والتي تلعب في الكثير من الأندية الاوروبية والاسيوية وحتي بعض الأندية العربية ” بالشمال الإفريقي ” باللعب بانديتهم .
إضافة للوائح الدولية والتي تجيز للمنتخبات الوطنية باستدعاء لاعبيها في تلك المحافل الكروية الرسمية الدولية الكبري .
والاغلب أن سيتم تأجيل الكان الافريقي إلي أواخر شهر يوليو ” 2025 ” وربما إلي مطلع سبتمبر من ذات العام لتفادي ارتفاع درجات الحرارة بدولة المغرب والتي تبلغ ذروتها بشهر يوليو .
وقد تحدث المفاجأة وبتنسيق بين الفيفا و الإتحاد الأفريقي ” الكاف ” ويتم تاجيل البطولة الإفريقية لعامين لتقام بحلول عام 2027 بإذن الله
